-->

تعرف على هذا الطفل الذي يبلغ من العمر 7 سنوات والذي تنبأ له العالم أنه سيكون بيل غيتس القادم

تعرف على هذا الطفل الذي يبلغ من العمر 7 سنوات والذي تنبأ له العالم أنه سيكون بيل غيتس القادم
      قد تكون من الأشخاص الذين اجتهدوا كثيرا من أجل تعلم البرمجة بمختلف لغاتها لكن غالباً ماقد تواجهك بعض العراقيل الصعبة والتي  تسببت  لك في صداع وعدم القدرة على استيعاب دروس البرمجة وتطبيقها ، لكن إذا قرأت هذه التدوينة وتعرفت معي على ما يطلق عليه بمعجزة هذا العالم بالتأيد ستراجع نفسك وستعود لكي تجتهد أكثر فأكثر ، هذه المعجزة هي طفل صغير إسمه محمد حمزة من لندن يبلغ من العمر سبع سنوات متقن لأكثر من 5 لغات برمجية و تخل عن المسار الدراسي، ليخصص وقته فقط  لتعلم وتطبيق كل اللغات البرمجية وحسب بعض الإستجوابات التي أجريت مع هذا الطفل تأكد أنه يريد أن يصبح مثل أغنى رجل في العالم ومالك شركة مايكروسوت بيل غيتس.
    وقد تم تدريب الطفل حمزة محمد من طرف والده الذي يشتغل كمدير برمجيات في إحدى الشركات بالولايات المتحدة الأمريكية والتي هي شركة سايبر الملكية ، وقال والده عاصم شاهزاد أن محمد ليس كباقي الأطفال ، وهو بالفعل مهووس بالكومبيوتر والمعلوميات وبشأن تخليه عن المسار الدراسي أكد الأب أنه سيتم إعادة النظر في هذا الأمر خصوصاً أن محمد لا زال صغيراً ويمكنه أن يتدارك هذه السنوات الدراسية في فترة وجيزة.
    ويذكر أن محمد حاصل على شهادة مايكروسوفت عندما كان يبلغ من العمر 6 سنوات في تخصص إدارة الحواسيب المكتبية وإتقان برامج مايكروسوفت
    ، ليصبح بذلك أصغر شخص في العالم يحصل على شهادة مايكروسوفت بروفيشنال، حيث اجتياز ثلاثة امتحانات مايكروسوفت أوفيس، وذكر وقتها المتحدث باسم شركة مايكروسوفت على أن اجتياز الامتحان يتطلب من المتقدمين حصد 700 نقطة، وتمكن الطفل حمزة  من تسجيل 757 ما أهله لاجتياز إمتحان مايكروسوفت في أساسيات تطوير البرمجيات، وأضاف أن محمد حمزة يمكنه بسهولة إنشاء تطبيقات الويب، وإدارة المواقع الإلكترونية. 
    علاوةً على ذلك محمد حمزة من بين الأشخاص الذين يريدون تغيير العالم في المجال التكنولوجي وكما أكد أنه يريد أن يصبح بيل غيتس الثاني.لهذا عزيزي القارئ إذا كنت تمتلك حلم لا تتركه أبدا ، بل حاول جاهداً في تحقيقه مهما كانت عواقبه.


    المصدر: حوحو للمعلوميات http://ift.tt/2cSd4Te
    dekster
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع المهووس العربي .

    إرسال تعليق